هناك حل أخر، أن نرحل عن بلادنا الغالية، و نراقبها بصمت و حزن، و لكن دون رأفة عظيمة لشعوب تحركها رسوم في أقاصي البلاد في جريدة مغمورة بداعي إهانة المقدسات، بينما هذه الشعوب نفسها تتم اهانة انسانيتهم و حقوقهم من طرف أولياء أمورهم و بتواطئ واضح من رجال الدين، و لا يجرؤن حتى على النظر في عيون شرطتهم أو ضباطهم السفاحين المجرمين حماة أوطانهم البواسل ...عجبي و أسفي بنفس الوقت.
تحياتي لشخصكم الكريم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نجل الشيخ زايد يستمتع بتعذيب البشر. / عساسي عبدالحميد
|