عزيزي سامر مقالتك هذه , جاءت في صميم الحدث كما يقال ... وان من يقراها سوف يتصورك رجلا طاعنا في السن , قد خبر معاناة ايصال المنشور الحزبي ! ...
اذكر ـ بالمناسبة , كيف ان والدك في احد الايام قد دخل البيت حاملا حقيبة كبيرة مليئة بالمنشورات الحزبية حيث كانت كلاب السلطة تطارده ,وكان مسرعا جدا لدرجة انة اصطدم بوالده الذي كان متواجدا في الدار عند الباب فاستلم منه الحقيبة واخفاها في مكان امن ... تذكرت هذه القصة وانا اقرا مقالتك هذه , وتذكرت كذلك مئات القصص التي ضحى فيها المئات من الشهداء في سبيل ايصال الكلمة ... عزيزي سامر : بما انك تملك هذا القلم السيال ,ارجو ان اقرا لك المزيد و المزيد
.ت
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عاش الفيس بوك ولتسقط جميع الانظمة القمعية / سامر زيبر
|