عندما تحين لحظة الحقيقة وترتفع صراخات الأحرار تنتفي الطائفية وتذهب ذيول الأنظمه موظفي الأديان الذين لا مجال لهم في ساعة الحقيقة لكن ما يثير العجب الإشمئزاز هم هؤلاء أدعياء التنوير والإلحاد الذين لا هم لهم إلا سب محمد وقرآنه والتحريض على التباغض والفتن هؤلاء الذين المتنوريين الظلاميين أختفوا في ساعة النور فهم خفافيش لا يظهرون إلا في الظلام وليس لهم موقف يدل على وجود روح تنبض بداخلهم .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ياعزيزي محيي ، الأقباط وطنيون وكنائسهم فداء لمصر / مجدي مهني أمين
|