ما أقصد علمي ولكن حقوقي و أدبي وكما نحترم عاداتكم وتقاليدكم وما تعتنقونه عليكم بالخضوع لما تتفق عليه المنظمات الدولية من حق المساواة ما بين الرجل والمرأة وقبول علمانية مجتمعاتكم دون توضيح غاياتكم بحواديت الأولين نحن نعيش الحاضر ونفكر للمستقبل بعقليات ما تستخدمونه من كمبيوتر ومحمول وخلافه من المخترعات والتي لم يفلح مجتمع تحكمه شرائعكم أو عقولكم عن إفادة العالم ولوحتي في وجود حلول لمشكل واحد دعكم من الدعوة وأنتبهوا لتحديث عقول شعوبكم فكتب عقائدكم لا حصر لها ولكن كتب الحداثة ممنوعة كتابتها ومطالعتها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين الإسلام والعلمانية.. هل ثمة استيعاب؟ / أسامة عثمان
|