لقد عشت في اليمن لأكثر من عشر سنوات وأعرف تماماً أن مثل هكذا مقال لايمكن أن يصدر عبر مرشحات ضمير الكاتب ووفق قناعاته الخاصة بل أن المقال صادر اصلاً من هيئة مختصة في غرفة عمليات تشرف على العقلية المخابراتية الموجهة للأمن السياسي لمحاولة توظيف العنجهية التي تتصف بها ستراتيجية النظام الايراني والرفض الشعبي التلقائي لهذه الستراتيجية بين شعوب المنطقة وتوظيف كل ذلك لدعم النظام اليمني المتعفن وابعاد الطرف عما يعانيه الشعبين اليمني والجنوبي من عسف ومعاناة تحت نظام صدام الصغير كما يسميه الناس هناك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من ينقذ اليمن؟ / نجيب غلاب
|