شكراً للرد أخي الكريم . بعد أن جعلوا أحمد زويل عربياً ومصرياً تذكر بعض السوريين أنه يمكن أن تكون لهم حصة لو دخلوا المزاد , فبحبشوا ووجدوا أن زوجته سورية , يا عيني .. خلاص ، انحلت المشكلة ، زوجته المخلصة التي وقفت وراءه وسهرت الليالي على راحته ورافقته مشواره العلمي ، بفضلها سيكون للسوريين نصيب من الكعكة , لكن لما طلعوا من المولد بلا حمص اكتفى محرر المقال في جريدة سورية فقال : وراء كل رجل عظيم امرأة سورية, فلا تستغرب يا أخي . دمت بخير وشكراً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تونس.. أكذوبة اسمها الثورة العربية / سامي ابراهيم
|