دكرني مقالك هذا عندما كنت طالبا و كانت خطيبتي ترسل لي رسائل على هذا الطراز من الكتابة التي ليست لا نثرا و لا شعرا لا رواية و لا ... إن هذه الكتابة لا شيء ؟ ؟ ؟ ؟ و كنت أنتظر رسائلها لاتزود بأخبارها و إذا هي كلمات متراصة على هذا الشكل لا تغني و لا تسمن من جوع.أنا يهمني ما الذي جعلك تكتب هذا النص و ليس النص هذا.فإذا حكيت لنا ما الذي حدث يجعلك تقول هذا الكلام يكون أهم من هذا الكلام. شكرا لسعة صدرك لا تغضب من النقد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أمُّهُ قبل الفجر تماما / خالد جمعة
|