عزيزي سامي تحية طيبة لقد أطلت الغيبة لكن لابأس فقد عدت متألقاً كعادتك, كنت أتابع ما حدث في نونس لحظة بلحظة من خلال التلفاذ والمواقع على النت والجميع إما يهلل أو يحذر لكن لم يتحفنا أحد من جميع الّلذين تابعتهم واللذين يسمون أنفسهم محللين سياسيين بتناول الموضوع بشكل علمي ومجرد من العواطف أنا أوافقك بمعظم ما قلته فالتونسيين مازالوا بحاجة إلى كثير من الخبرات حتى يستطيعوا إستثمار ما قاموا به وأرجو أن يتحقق لهم ذلك من خلال العمل العقلاني وبعيدا عن جميع الأفكار الجاهزة.
محبتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تونس.. أكذوبة اسمها الثورة العربية / سامي ابراهيم
|