أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رسائل من تونس: ما الخطوة اللاحقة؟ / أنور نجم الدين - أرشيف التعليقات - الأفق الممكن لهذه الثورة -2 - عادل العمري










الأفق الممكن لهذه الثورة -2 - عادل العمري

- الأفق الممكن لهذه الثورة -2
العدد: 207897
عادل العمري 2011 / 1 / 17 - 17:47
التحكم: الحوار المتمدن

- إجراء تغييرات قانونية لتكريس الوضع الليبرالى الحالى.
- طرد ومحاكمة كل أعوان الأمن الذين تورطوا فى تعذيب المواطنين .
- تخفيض عدد أفراد الأمن.
- محاكمة العناصر التى مارست الفساد واسترداد ما تم نهبه من أموال الشعب.

وحسب الوضع الحالى لن تستطيع هذه اللجان تنفيذ هذا البرنامج إلا بكسب جنود الجيش وهذا سيكون له دور كبير فى جعل موازين القوى فى صالح الثورة. فليكن التركيز الآن على ذلك.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسائل من تونس: ما الخطوة اللاحقة؟ / أنور نجم الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بَحُّ الوَتَر / محمد خالد الجبوري
- مذكرات من أرض المختار ( سلوق ) 1998 / محمد خالد الجبوري
- أنخيدوانا / حيدر علي
- القسوة وطريقة تقديمها في -الكرسي لا يصلي- لامية عويسات / رائد الحواري
- الغرب يلمح..وتركيا تترنح / جان آريان
- ‏المذاهب الفلسفية لإخوان الصفاء وخلان الوفاء / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد..... - بزعم -إلقائه حجرًا-.. مقتل مراهق برصاص الجيش الإسرائيلي في ا ...
- علامات تستدعى زيارة طبيب العيون أبرزها تشوش الرؤية والإجهاد ...
- وزارة العدل الأميركية: سننشر كل المواد المتعلقة بترامب في مل ...
- افتتاح مبهر لكأس أفريقيا والمغرب يبدأ بانتصار على جزر القمر ...
- لماذا يزيد الشعور بالجوع فى البرد؟.. 5 طرق لتقليل الشهية خلا ...
- إضراب جماعي عن الطعام في تونس تضامنا مع سجناء الرأي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رسائل من تونس: ما الخطوة اللاحقة؟ / أنور نجم الدين - أرشيف التعليقات - الأفق الممكن لهذه الثورة -2 - عادل العمري