يرتكز التثقيف التجهيلي الديني على ركيزتين في منتهى الخطوره وهما: اولا احتقار الحياة وانها زائله لذلك عليك كمؤمن ان لاتطمع وعليك كفقير ان تصبر فستجد اجرك في الاخره عند الله. والركيزه الثانيه هي العقوبات الساديه في الاخره والتي تجعل المسلم في رعب دائم ومصاب بعقدة الذنب والعصاب لأنه لايعرف كيف يرضي ربه لأن كل شئ في الحياة فيه حلال وحرام. يستغل رجال الدين هاتين المسألتين بمهاره لتعزيز سلطتهم وتحكمهم في عقول الناس. دعوة القبانجي في محاضراته الى عدم الخوف من الذنوب وتغيير صورة الاله القرآني الذي يشوي, هي ثوره بحد ذاتها. تحياتي اخي رعد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إن كنتَ كذوباً .. فكُنْ ذَكورا / رعد الحافظ
|