الزاوية الثانية اني وبعد 15 سنة صادف اني عينت في دائرة وكان زميلي فيها المرحوم محمد حسن سميسم وكان من ضمن معتقلي قطار الموت فحكى لي القصة وقال كنا ندخل ملعقة الشاي الصغيرة في فتحة الباب الحديدي الموصد للعربة الحديدية كي يصطدم بها الهواء وينساب للداخل وكنا نضع أنف احد المعتقلين قرب الخاشوكة كي يتنفس لأنه مصاب بضيق النفس الشديد ..من بينهم د .عبدالله البستاني ..كان قطار الموت ..والزمن بعد حركة حسن سريععام 63 ..مع التقدير ..ارجو ان تعممها على ذات الذوات ..لاني ما افتهم بالانترنت ..موسى فرج .. انا آسف جدا فلم احظى بالمقال في حينه ولكن وصلني الان معمما في الأنترنت من قبل الصديق العزيز فلاح البراك ..ج
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كان لدينا قطار للموت .. فهل سمع أحدكم بذلك ؟!! / حامد حمودي عباس
|