أود أن اشير إلى أن السرقة هي عادة مكتسبة ، وإذا ما مارسها الأطفال والمراهقون في مقتبل حياتهم من دون أن تلقى معالجة من العائلة والمدرسة، فإن هذه العادة تتأصل لدى اللانسان في الكبر، وتصبح معالجتها امر عسير، وخاصة وان هناك غزيزة حب التملك التي تتحرك آنذاك جوانبها السلبية لتدفع الانسان بهذا الاتجاه، ولذلك نؤكد على اهتمام العائلة والمدرسة بمعالجة هذه العادة وهي في مهدها قبل أن تصبح عادة مستديمة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السرقة ودوافعها وسبل علاجها لدى الأطفال والمراهقين / حامد الحمداني
|