عذرا.. وألف اعتذار يا دكتور... لم أقرأ هذا الصباح أن مقالك كان ترجمة من مجلة أسبانية أناركية ظهرت عام 1905... ولكن هل تتبنى اليوم نصوص هذه الترجمة وروحها؟ أم أن الرأسمالية والليبرالية والعولمة اليوم امتصت كل الانتليجنسيا الاشتراكية أو الشيوعية بمختلف مدارسها.. وخاصة من أتوا من البلاد العربية والإسلامية عامة.. ومن سوريا بشكل خاص... حتى يعيشوا في أوروبا المطمئنة الهنيئة الهادئة... ولك مني دائما أطيب التحيات المهذبة... أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الخرية الواسعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى المستسلمين للأناركي الفرنسي ليبرتارد / مازن كم الماز
|