اذا كانت السيدة وفاء تدعو الاقباط للتمسك بوطنهم وعدم تركه او الانجرار وراء موجة الحقد التي تطالهم من قبل التيار السلفي ذو العقلية الصحراوية الاقصائية , اذا كانت دعوتها هذه تعتبر تحريضا فماذا تسمى الدعوات من على مكبرات الصوت ومن خلال الماذن في الجوامع التي تكفر الصليبيين وتدعوا بالويل والثبور لهم هل هذه دعوى لتسامح برايك , بينما دعوة السيدة دعوة للكراهية والتحريض عجبا لمنطقكم المقلوب ايها المتاسلومن , تقلبون الحقائق يسهولة فيتحول الاسود الى ابيض والابيض اسود
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رديّ على تعليقات السادة القرّاء / وفاء سلطان
|