كثير هم من يتخفون بأسماء إسلامية مثل محمد وعلى ووو من طائفة الثلوث المقدس ويدعون الإلحاد ظنا منهم أن هذا يمكن أن يشكل فارق فالذي يبحث عن زيادة في عدد طائفته شخص مختل ويعاني إنهيار نفسي ومعنوي وتجدهم لا رأي ولا موقف لهم غير الهتاف لمن على طائفتهم والهجوم على أصحاب الرأي المخالف فكما هم أختارو الخفاء فسيكون لهم وسيبقون في الخفاء حتى مماتهم فمن لا موقف إنساني له بعيدا عن الطائفية العفنة فلا وجود له . تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كامل النجار : ملحدٌ تحت مجهر التفكيك -1- / وليد مهدي
|