أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - البارحة كانت اسرائيل عدوتنا, واليوم المسيحيين اعداؤنا! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى عيسى ابراهيم تتمة - مكارم ابراهيم










الى عيسى ابراهيم تتمة - مكارم ابراهيم

- الى عيسى ابراهيم تتمة
العدد: 203960
مكارم ابراهيم 2011 / 1 / 7 - 20:04
التحكم: الحوار المتمدن

المهم لا اود ان اعيد ماطرحته سابقا عن فكرتي وانا افهم جيدا غضب بعض المسيحيين من الاسلاميين المتطرفين ولو كنت مكانهم لغضبت ايضا ولكن لن اخرج عن المنطق العقلاني اتمنى ان نساعد الجميع في نشر بذرة المحبة والتسامح بين الاخوة المسلمين والمسيحيين وتوجيه الاتهام للمصدر الحقيقي للتصدي له بكل صلابة
مع فائق احترامي وتقديري
مكارم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البارحة كانت اسرائيل عدوتنا, واليوم المسيحيين اعداؤنا! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - -حياة الآخرين- فيلم يوثق لشراسة القمع البوليسي في ألمانيا ال ... / أحمد رباص
- لقمتنا مغمسة بالدم / سامي ابراهيم فودة
- عرب المليحات بين فكي التهجير والاستيطان وصمود في وجه الاقتلا ... / بديعة النعيمي
- في ذكرى انتفاضة معسكر الرشيد حسن سريع... أيقونة نضالية لا تت ... / محمد علي محيي الدين
- محاكمة الصحافة وتقزيم حرية التعبير في المغرب / الحسان عشاق
- الكرد أصحاب أكبر التضحيات وأكثر السياسيين فشلاً! / بير رستم


المزيد..... - تخلّص من الصبغات في نظامك الغذائي واحصل على فائدة إضافية.. م ...
- فيديو منسوب لحادثة اصطدام شاحنة بكوبري في مصر.. ما حقيقته؟
- بعد قرار طهران تعليق التعاون معها.. وكالة الطاقة الذرية تعلن ...
- السويد تفتتح مشوارها في بطولة أمم أوروبا بمواجهة قوية ضد الد ...
- 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- سوريا تطلق شعاراً جديداً للبلاد، فما دلالات العقاب والنجوم ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - البارحة كانت اسرائيل عدوتنا, واليوم المسيحيين اعداؤنا! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى عيسى ابراهيم تتمة - مكارم ابراهيم