اليس من حق البشر ان يعيش ايامه على الارض مثلما يريد الاتستطيع ان تكفل الحكومه التي تقول على نفسها ديمقراطيه حريات الافراد الشخصيه وتحترم طرق انتقاءهم لحياتهم ام ان قوى الظلام والتخلف الديني القرنووسطيه هي التي تحكم في العراق ان العلمانيين اللادينيين الانسانيين هم الذين يعطون الحق حتى للدينيين في ممارسه شعائرهم بالرغم من اختلافهم معهم اما الدينيون فيذبحون اضدادهم كائنا من يكون لاختلاف وجهات النظر فقط وما جرئمهم ضد المثليين الاجزء بسيط من جرائمهم ضد الانسانيه والدليل على كلامي ما حاصل في العراق منذ السقوط وقبلها وحتى اليوم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دفاعا عن حياة و سلامة المثليين في العراق. / نادية محمود
|