انت صائب في تعليقك رقم 20. فبعد ضلالة في دهاليز الاخوان اكتشف فجأة ان هنالك تناقض في الايات والاحاديث فانبرى يصفق بها معه من رآها لاول مرة ولكل غاية في نفسه، هذه المتناقضات كنا نجادل بها رجال الدين عندما كنا مراهقين في شوارع بغداد وكان البعض يؤلف من الايات فتنطلي على بعض المعممين. حتى الجاهليين- كما يسميهم القرأن- اكتشفوا التناقض في الايات فاحتاط القرأن للامر واسماها المتشابهات والمحكمات امهات الكتاب. الكراهية تولد مثلها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قبل الهجوم علي الدكتور النجار .. فلتجدوا حلا لهذه النصوص / عمرو اسماعيل
|