الأستاذ مازن يكتب من منطلق إنساني بعيدا عن العقائدية والطائفية وهذه هي القيمة الحقيقة للإنسان حامل الروح لكن أصحاب العقائد الطائفية الموحولة يأبون إلا أن يكون منحاز لهم على حساب القيم الإنسانية وإلا وجدت سفاهة في التعليقات كما يحدث أما عن عدد القراء فثق أنهم كثيرون أما عدد المطبلين والهتيفة فهم قليل ويكفي أن يسب الأستاذ مازن المسلمين أو محمد أو القرآن ووقتها سجد طابور هتيفة وطباليين بل وراقصين كما في الكتابات الطائفية الخاوية لوفاء والنجار وباقي أعضاء هذا النادي البهلواني .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مواصلة للنقاش حول مجزرة كنيسة القديسين / مازن كم الماز
|