هل ثمة نهاية والى اين تمضي يد الوهم الى الارض التي بدت غريبة ........................... في غربتي ويتوقع الجميع ان من يعيش في السويد هو في جنة ونعيم الارض باردة بلا عواطف ووصفك جميل جدا وكانك تصف ما انا به من حنين في ذلك الظلام الدامس اليس من بصيص امل بالعودة الى العراق طفولتنا شبابنا كل شئ اهلنا حتى قبور موتانا لها ذكرى سنعيش الغربة ونموت ولن يبكي علينا احد بل لن نلتحف ونحن موتى بارض العراق شكرا لاخي المهندس كاظم الساعدي الذي دلني على ماكتبت والف شكرا لك ايها السيد الشفاف المملوء حزنا كما انا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انه الآن منتصف الظلام / قاسم محمد مجيد الساعدي
|