- رسالة عامة بقدر ما هي خاصة
|
العدد: 202276
|
الحكيم البابلي
|
2011 / 1 / 4 - 00:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
أحييك أخي مصطفى وأفهم كل كلمة جاءت في رسالتك للوالد الراحل كثيرٌ منا - ربما - مر بنفس الظروف أو بظروف مشابهة مُقاربة لأننا جميعاً من بلد واحد ولا يهم أن نكون عراقيين أو شاميين أو مصريين ، فالعيشة واحدة والمجتمع متقارب واللغة واحدة وطريقة حياتنا مشتركة تقريباً أردتُ أن أقول لك ... وصلت وستصل رسالتك تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة اعتذار / مصطفى الحاج صالح
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|