يستحيل ان يقول رجل دين شئا الا ويثبت خطأه علي التو. فاذا كانت الصلاة مما لا اجتهاد فيه فما رد القرضاوي من ان الصلاة في لغة البدو الاعراب هي الدعاء، فمن اين اتت هذا الاداء الشكلي الميكانيكي من قيام وقعود وسجود. ماذا لو اعدنا كل شئ الي اصولة القبل دينية، فهل سيبقي من القرضاوي وفقهه الاصولي الا طقوس الطواطم السابقة علي الاديان. وإذا جئنا الي مفهوم الرحمة الذي يتشدق به رجال الدين الاسلامي فسرعان ما نجدهم يحبذون القتل وسفح الدماء واخذ الغنائم وسبي النساء. انه النفاق الذي يغلف هؤلاء الناس وعدم اتساقهم مع واقع البشر. تحياتي وشكرا لمقالك الممتع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشيخ القرضاوي والصحوة الإسلامية في الحجاب / مصطفى محمد غريب
|