عزيزي سعدون اعتقد ان اهم مايمكن القلق حوله هو باية صورة سنستشرف السنوات القادمة على ضوء قراءة المتغيرات التي ذكرتها؟ وهل ستكون عوامل مشجعة لمن هم بالخارج للعودة والمساهمة في البناء ام ان الموضوع سيندرج تحت عنوان(أنسى)، هذا باعتقادي هو الأهم،فما حصل قد انتهى وعلينا تقبل نتائجه،ولكن كيف ستكون المرحلة القادمة بعد هذه الدورة البرلمانية،الوزارية؟ من هي الشخصيات التي ستبرز؟ ماذا سيعد الفرد العراقي البسيط لنفسه كي يتلافى السلبيات التي واكبته الى اليوم؟
نحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما بعد المحاصصة / سعدون محسن ضمد
|