أن تقرأ لجاسم المطير في الصباح مقالة عن الألوان والحكايات هي لعمري متعة لا يضاهيها سوى شاي الصباح. والذي أمتعني ليس فقط المعلومات التي غطت فصول الكتاب ومناخه وشخوصه التي هي بحق أرث العراق وتاريخه الحديث، بل كذلك تلك الاكسسوارات التي أشارت إلى أخراج الكتاب وعدد صفحاته وفصوله ودار نشره، ولم ينقصها سوى صورة الغلاف وتزيين المقالة ببعض لوحات فيصل لعيبي، وهي كما يبدو من مشكلات موقع الحوار المتمدن وليس الكاتب، فأنا قارئ طمّاع يفرحني وجود اللوحات في المقال الذي يتحدث عن الفن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فيصل لعيبي يناجي أمواج الفن التشكيلي / جاسم المطير
|