ذكريات رحلة العمر تكون محفورة في جوانب نفوسنا، هي ممتعة بكل المقاييس، يحفرها الأهل والمجتمع، بعضها يقنعنا فنكمله بأيدينا ، وبعضها نرفضه فنتوقف عنه حتى لو لم نستطع ان نمحو آثاره من دواخلنا . ولكن الحق هو اننا نتحمل مسئولية الإختيار ولا نلق باللوم على مافعله الأهل في حياتنا اتمنى ان يكون الميلاد بداية جديدة، لاختيارات جديدة تقود حياتك للفرح الحقيقي والسلام الداخلي كل عام وانت بكل خير تقديري واحترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شجرة عيد الميلاد ، بين دمعةٍ وإبتسامة / الحكيم البابلي
|