نعم اتذكر تلك المشهاد التلفزيونية للسيدة وفاء سلطان، ومجرد تذكري لها، وانا المصاب بضعف الذاكرة كبقية العراقين طيبي القلب والسريرة، هو ان وقع تلك المقابلة كان من النوع الذي لا ينسى، فلقد، وانا اعتقد جازما، بقى صداها في اذهان الملايين من الناس الذين صفقوا للسيدة وفاء سلطان طربا لانها افصحت عما يودون ان يقولوا لكن يمنعهم الخوف من المجتمع ان فصحوا او يفكروا بصوت مرتفع مثلما فعلت السيدة، هذا ما نريده من فضائية الحوار المتمدن، ان لا تكون مجرد رقما يضاف الى عدد الفضائيات الموجود، بل استثناء منه يبدأ العد. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فضائية من اجل تحريك الركود العقلي. / مالوم ابو رغيف
|