أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المغرب العقيدة و القانون / ميس اومازيغ - أرشيف التعليقات - رد الى العزيز توما خوري - ميس اومازيــغ










رد الى العزيز توما خوري - ميس اومازيــغ

- رد الى العزيز توما خوري
العدد: 196087
ميس اومازيــغ 2010 / 12 / 18 - 19:11
التحكم: الحوار المتمدن

لهذا اجد ان مسؤولية كل تنويري ان يفظح كل ظلام للمواطنين وتلقينه درسا في التربية الأنسية اعتبارا لفقدانه هذه الصفة بمجرد التفكير في النيل من الأنسان ايا ما كان لونه او معتقده دون نسيان فظح كل العقائد الدينية التي استعبد اخونا الأنسان بواسطتها سيما الأسلام باعتباره سفاك للدماء. ان الطريق طويل على كل تنويري لكن لا مهادنة مع عدو اخينا الأنسان و سلاحنا كما تعلم هي الكلمة مهتدين بنور العقل.
تقبل تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المغرب العقيدة و القانون / ميس اومازيغ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا
- بين نتائج الانتخابات… ودهاليز السلطة: هل يبدأ موسم الفوضى ال ... / هيثم أحمد محمد


المزيد..... - الشباب في قلب النقاش… يوم مميّز داخل مقر حزب التقدّم والاشتر ...
- مذكرة الفصائل والقوى الفلسطينية بشأن مشروع القرار الأمريكي ف ...
- لكبار السن.. كيف تفرق بين النسيان الطبيعى وأعراض الخرف وطرق ...
- مقاتلات إف35 للسعودية: صفقة خلافية بين ترامب وإسرائيل
- بروكسل.. آلاف يتظاهرون للمطالبة بحصار عسكري على إسرائيل
- شاهد..كيف لحقت الكونغو الديمقراطية بالملحق العالمي على حساب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المغرب العقيدة و القانون / ميس اومازيغ - أرشيف التعليقات - رد الى العزيز توما خوري - ميس اومازيــغ