شكرا سيد أحمد طاهر على المرور والتعليق. أتفق معك أن الدولة الدينية أو أية دولة تتخذ تعاليم الدين معيارا للحكم على الناس والتعامل معهم هي دولة لا ننتظر منها أي تسامح وحب وحقوق إنسان. هي دولة عنصرية بامتياز. مع ذلك فرأيي أن الموقع حسنا فعل بالتفتح على الفكر الديني وكتابه والبقاء للأصلح. لا مناص من خوض حوار حضاري مع الجميع حتى يتعرف الناس على كل الأفكار ويحكمون على بينة. مأساة مجتمعاتنا هو غياب مختلف أساليب وحريات التعبير. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة في -مانيفستو المسلم المعاصر- لجمال البنا. / عبد القادر أنيس
|