صحيح ماذكرت ، من خلال الندوات والمواكب ومخاطبة قضايا الجماهير اليومية يمكن الالتصاق بها، باعتبار ذلك هو الطريق لاستنهاض الحركة الجماهيرية، كما حدث في ثورة اكتوبر 1964م وانتفاضة مارس ابريل 1985م، ونهوض الحركة الجماهيرية ضد نظام الانقاذ حتي اجبرته لتحقيق الانفراج الحالي، اعتقد أن الأزمة ليست في المعارضة التي تتعرض لقمع، ولكن في النظام الذي اصبح محاصرا بالازمات داخليا وخارجيا، كما اوضحت سابقا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تاج السر عثمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اليسار والقوى التقدمية في السودان, وتقرير مصير جنوب السودان / تاج السر عثمان
|