لا يخالفني الرأي شريف في العالم بأن هؤلاء الذين يصادرون حقوق الشعب، وحرياته المشروعة، ويتعرضون لنخبه الواعية، من الأدباء والفنانين والأكاديميين؛ ماهم إلا حفنة من قطاع الطرق، والفاسدين الذين سلطهم المحتل الأمريكي على رقاب الشعب المظلوم؛ كي ينفذوا مخططاته، وأجنداته التي لا يهادن عليها، ويساوم إلا هؤلاء المتخلفون، الانتهازيون، بائعوا ذممهم بحفنة من المال الحرام، وكراسٍ هشة، سيجلدهم بأعوادها من لا يطأطأون الرؤوس للجبناء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة مفتوحة: لنوقف أنشطة قوى الظلام وأعداء الحرية في العراق / تيسير عبدالجبار الآلوسي
|