كيف يمكن تقديم خطاب ديمقراطى علمانى فى مواجهة خطاب دينى نصوصى قرآنى سنى؟ الم تثبت تجربة ال20 سنة الفائتة ان كل دعاوى التغيير تكسرت فى وجه آلة اعلام حزب تحالف الاسلاميين المدنيين والعسكريين؟ لعلك شاهدت الفيديو الذى صور مأساة احدى الفتيات السودانيات فى الايام الفائتة وهى تجلد فى احد المحاكم السودانية. احتج كثير من الناس بأن الجلد لم ينفذ بالطريقة الاسلامية الصحيحة ولكن مبدأ الجلد مقبول لانه ذكر فى القرآن. هذا يوضح جسامة المهمة العلمانية. اقول للاخوة الجنوبيين مبروك عليكم الاستقلال ووداعا لتعس الماضى ولتهنأ نساءكم بنظام قد يفقركم ولكن لن يحط من انسانيتكم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تاج السر عثمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اليسار والقوى التقدمية في السودان, وتقرير مصير جنوب السودان / تاج السر عثمان
|