يكفي الشعب الفلسطيني ما فيه من احتلال وتشريد ونضييق ،وما عليه من تحريض ،ومع ذلك فنحن لم نؤيد يوما القمع والاضطهاد او التسلط السياسي كما اننا بالقطع لايمكن ان نؤيد احتلال العراق وغزوه من قبل الولايات المتحدة ،فبوش وادارته ليسو محرري شعوب. على كل الاحوال نتمنى للعراق الاستقلال والمحافظة على وحدة ترابه الوطني كما نتمنى له الديموقراطية ونبذ الطائفية والعنف الداخلي ،ونتمنى له استعادة مقدراته وتطوير بلده وشعبه كي يكون العراق بلدا حرا وشعبا سعيدا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بسام الصالحي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اليسار الفلسطيني والعربي وابرز قضايا الساعة / بسام الصالحي
|