تحياتي استاذ زيد واقبل عزائي . الدين بقوانينه خدم اهدافا ومصالح وكذلك الامر في القوانين الوضعيه في الغرب ، الا ان اهداف الدين كانت خاصة بجماعة ما ومرحلة ما بشكل لم تتطور بعدها اما القوانين المدنية فانها قابلة للتطور حسب حاجات ومستجدات الحياة ، لذلك استمر الجنس والسلطة من خلال العنف دعامات الدين دون تهذيب وتطور القانون على الصعيد الاخر بشكل يرقى بالانسان ويحترمه وهنا تتسع الفجوة وتكبر مجالات المقارنة . سلام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجريمة والثواب – عدالة اله أم إنسان / زيد ميشو
|