هذه مقالة جيدة ومهمة لانها تفضح السلوك السياسي والعملي اللاخلاقي للذين يدعون ويتمسحون بالدين ويتخذونه غطاء للمارسات شائنة تحد من حرية المواطن عموما والمثقف بشكل خاص ويراد بها زرع الخوف بين المواطنين لكي لا يطالبوا بحقوقهم الفردية أكتبوا ايها المثقفون عن همومكم الحقيقية قبل أن يفوت القطار وتحل الكارثة والتأريخ اذا كرر نفسه فانه سيكون هذه المرة بصفة ماساة كما علق ذات مرة ماركس على عبارة هيجل وهو يشير بامكانية تكرر حوادث التاريخ مع محبتي قحطان جاسم/ الدنمارك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الصحفيون، والمثقفون والكتاب والفنانون قاطعوا صحافة الأحزاب الدينية العراقية / سلام إبراهيم
|