الصديق العزيز رعد الحافظ تحية محبة مشروع الدولة الدينية في العراق-ان سمح له بالمرور-سواءا كان على المزاج الايراني او المزاج السعودي فهو سيكون وبالا يسد الافق عن اي تطلع حضاري لابناء الامة العراقية التي حفرت باضافرها لتسعين عاما من عمر الدولة العراقية صرحا من المدنية معقولا كان ارقى من برامج وتطلعات الاحزاب السياسية فقد ولد من فطرة التلاوين العرقية والدينية التي بلورت الطبيعة المدنية للمجتمع العراقي تلك الطبيعة المستامحة والتي يتم التخطيط الان للاجهاز عليها من قبل ثلة من الاسلاميين اللصوص الفادسين شكرا صديقي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ولا عزاء للمثقفين العراقيين / ابراهيم البهرزي
|