أنشر هنا ردي على أستنجاد الكاتب والأعلامي على الطرفي بي الذي بعثته عن طريق الفيس بوك متأملا نشر حوارنا المنشور على الفيس بوك في الحوار المتمدن لكنه لم يستطع أسمع علي صور تعليقاتك كلها وأنشرها وحدة بعد الثانية في الحوار المتمدن حتى يسمعون صوتك وينضمون حملة تضامن إذا تطورت الأمور كما تفضلت الآن أنقل هذه التعليقات إلى الحوار المتمدن في حقل تعليقات هم الموقع يستطعون أكثر مني
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الصحفيون، والمثقفون والكتاب والفنانون قاطعوا صحافة الأحزاب الدينية العراقية / سلام إبراهيم
|