الله خلق النور فكانت الظلمة هي عدم النور الله أوجد الحب فكانت الكراهية هي عدم الحب فالظلمة والكراهية هما نتيجة البعد عن الله وليسا قائمان بذاتهما كالنور والحب أي أنه توجد معاني سلبية للموجودات مثل الخطية التي هي عدم القداسة وبتطبيق قاعدة الجبر سالب السالب موجب، فينتج أن كراهية الخطية شيئا إيجابيا وكذلك كراهية الكراهية. ولهذا قال المعلم الصالح: احبوا اعداءكم باركوا لاعنيكم احسنوا الى مبغضيكم و صلوا لاجل الذين يسيئون اليكم و يطردونكم تقديري لشخصك الكريم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنا أكرهك / مرثا فرنسيس
|