أشكر لك تفاؤلك الذي يزرع الأمل في القلم وربما أوافقك في أن العراق بدجلتيه لن يكون معوانا للظلاميين في توجهاتهم المريضة وأهدافهم غير النبيلة وسيكون للقوى الشعبية المنفتحة وقفتها التي تعيد الأمور الى نصابها فلا يمكن للعراق أن يكون نهبا مقسما بين ارادات الظلاميين وعملاء الأجانب وسيكون للحركة الشعبية التي بانت بداياتها تأثيرها في تغيير موازين القوى ونتمنى على جميع القوى الوطنية التقدمية أن تتحد للوقوف بوجه الوباء الأصفر القادم من الشرق والغرب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الميت الحي / محمد علي محيي الدين
|