المقال يدل ببساطة على الحقد والحسد ولا يدل على أدنى مبادىء النقد ( العقلائي ) أما يريد أن نفهم كما يفهم هو لغة التضليل والتهم بلا دليل فلا سبيل الى الأقتناع لما يطرحه أما كون الدكتورة مها الدوري لأنها من التيار الصدري فلابد أن تنتهج ما يريد الكاتب أن يفهمنا أنه منهجها فقد سقطت كل تلك الأطروحات والتهم والتضليل والتشويه للتيار الصدري وها هو التيار الجماهيري رغم كل تلك الحملات العسكرية والثقافية والاعلامية ضده ولكنه يوم بعد يوم يعلوا شأنه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وزارة التربية بعصمة مها الدوري / نزار احمد
|