شكرا يا سيدي الكريم شرف كبير لي ان تتوقف حضرتك للمرة الثانية عند مقالي اتفق معك في كل ما قلته سيدي الكريم فالاديان سياسية اساسا لكن الشعوب الجاهلة و المقهورة على أمرها بفعل الحاكم و اذنابه من رجال الدين لا تجد مناصا من الهرب من قهرها اليها بحثا عن الامل في تعويض رباني في عالم يعم فيه العدل المفقود والحلم المكسور
والحروب الدينية على مدى التاريخ كما ذكرت حظرتك عن الردة و ابي سفيان ابلغ دليل
مع عميق ودي و احترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العشيرة المُصطفاة و وهم القداسة : المبحث 3 / رويدة سالم
|