لا اكراه في الدين أية مكافيلية أي أن ألغاية تبرر نزول ألأية وهي من أيات الطواريء الظرفية (الزمكانية) وقد نسختها أية السيف البتارة ... بأختصار شديد أن النبي محمد كان يلعب بالسبع ورقات وسماها السبع أحرف أو ألقراءات السبع ... القرأن برمته أياته زئبقية وأذا كنت قد لعبت لعبة الحية والدرج عندما كنت صغيرا ستفهم أسلوب القرأن الذي يدوّخ المؤمن به ويصيبه بالدوار ويسقطة مؤمنا بالقاضية مع التقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
علماء الدين ام اعمياء الدين -10 – لا اكراه في الدين وعبث الفقهاء / نهاد كامل محمود
|