رأيي أخي الحكيم أننا نحن الذين نعبر عن رأينا في الدين ونخاطب ناسنا وأهلنا وشعبنا بصراحة وصدق أكثر احتراما للناس من أشباه العلمانيين وأشباه اليساريين. من حقهم أن يخاطبوا الناس بما يريدون ومن حقنا أن يكون لنا رأيا آخر. أتبنى تعليقك على مقالة نقولا الزهر. نحن نتعامل مع الناس كراشدين وهم يتعاملون مع الناس كقصر أو قوارير خوفا من الانكسار. أنا على قناعة أن هؤلاء لا يقل ضررهم عن رجال الدين الرجعيين. لا أفهم كيف يمكن أن ينخرط الناس في حراك اجتماعي من أجل الاشتراكية والحداثة والعلمانية وهم رهائن الدين ورجاله أعداء هذه المطالب. خالص مودتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول صلاحية الشريعة لكل زمان ومكان / عبد القادر أنيس
|