أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نقد مقالات حادثة كنيسة السيدة نجاة ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى يوسف حنا بطرس - مكارم ابراهيم










الى يوسف حنا بطرس - مكارم ابراهيم

- الى يوسف حنا بطرس
العدد: 187233
مكارم ابراهيم 2010 / 11 / 22 - 19:52
التحكم: الحوار المتمدن

اخي العزيز اسفة لهذا الخطا الاملائي اعتذر
اما بانسبة للسيد شاركر فلم اجيب على كل التعليقات اسفة اجيب على التعليقات التي ارى ان علي الاجابة عليها وتركت لكم حرية قول ارائكم كما تريدون
وكيف تتصور اخي انني احقد على المسيحيين لدي اصدقاء واقارب مسيحيين وانا احبهم واحترمهم جدا لقد كان خطا املائي واعتذر ثانية
اما ذنب المسيحي الذي يموت اظن انني اجبت على هذا من تعليقاتي وهناك خبر يقول بان اسرائيل تريد القضاء عليهم بعلم امريكا كي تاتي باليهود الى العراق بدل الكلدان والمسيحيين والخبر نشر في صفحات عديدة
احترامي وتقديري الوافر
مكارم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نقد مقالات حادثة كنيسة السيدة نجاة ! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ظلال متراصة / يوسف شواني
- بيان الحزب الشيوعي الهولندي الجديد بشأن الاحتجاجات الطلابية ... / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الوجه المظلم للحب / وفاء العبد
- الشرفة* / إشبيليا الجبوري
- هوّا عُذر؟ أم عَرْكة؟ / حسين علوان حسين
- هوّا عُذر؟ أمْ عَرْكة؟ / حسين علوان حسين


المزيد..... - وسائل إعلام رسمية: انتخابات الرئاسة في إيران ستجرى في 28 يون ...
- الجنائية الدولية تسعى لإصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو والسن ...
- هل ذهب رئيسي ضحية صراع داخلي في إيران؟
- أردوغان: قررنا إعلان حداد وطني ليوم واحد في تركيا لمشاركة آل ...
- شاهد: في وسط طهران ... بكاء ونواح على وفاة الرئيس الإيراني ...
- المحكمة الجنائية الدولية تساوي بين الضحية والجلاد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نقد مقالات حادثة كنيسة السيدة نجاة ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى يوسف حنا بطرس - مكارم ابراهيم