تحياتي عندما تسلم الدكتور الراحل العالم عبدالجبار عبدالله رئاسه الجامعه جامعه بغداد كيف ازدهرت العلوم والبحوث العلميه وقد تعدت حتى جامعات العالم وكانت الشهاده الممنوحه لخرجيها مقبوله في كل بقاع الدنيا وهذا دليل واضح بان استلام اي منصب وزاري او راءسي من مكونات الشعب المندائيين او المسيحيين او اليهود او اي مكون عدى المكوناات التقليديه سيكون ذا فائده للشعب العراق فهولاء هم حمات الوطن فهم الوطن اولا الوطن ثانيا الوطن ثالثا شكرا للقرداغي الوطني
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لنختار مسيحياً و إيزيدياً و صابئياً لرئاسة جمهورية و وزراء و برلمان العراق / مصطفى القرة داغي
|