أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كمال غبريال في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: العلمانية وثقافة السلام في مواجهة الأصوليات المتوطنة بالشرق الأوسط / كمال غبريال - أرشيف التعليقات - رد الى: سير جالاهاد - كمال غبريال










رد الى: سير جالاهاد - كمال غبريال

- رد الى: سير جالاهاد
العدد: 186049
كمال غبريال 2010 / 11 / 19 - 20:11
التحكم: الكاتب-ة

أقدر يا عزيزي/ سير جالاهاد ظروفك التي هي ظروفنا في شرقنا البائس. . بالنسبة للإحباطات فأكثر من أن تحصى، أما اليأس فلا والف لا، مادام بين ضلوعنا قلب ينبض، وفي شراييننا دماء تسري.
تقبل تحياتي ومودتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كمال غبريال في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: العلمانية وثقافة السلام في مواجهة الأصوليات المتوطنة بالشرق الأوسط / كمال غبريال




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تحت التهديد / خالد خليل
- القارئ لا يقرأ الرواية. بل يقرأ الكاتب/بقلم خوسيه ساراماغو - ... / أكد الجبوري
- رحلتي / صالح مهدي عباس المنديل
- حرب المهاجرين واحتلال دول / عماد الشمري
- وطنية الكنيسة القبطية الارثوذكسية / محمد رجب التركي
- الدواء الكوبي Heberprot-P مرخص للتجارب الطبية في الولايات ال ... / الحزب الشيوعي الكوبي


المزيد..... - السعودية.. الأمن يتحرك بعد تداول فيديو تهديد شخص للنساء اللا ...
- مادورو: بوتين أحد أعظم قادة العالم
- مستوطنون يهاجمون قوافل المساعدات المتجهة إلى قطاع غزة (فيديو ...
- الخارجية الروسية تكشف حقيقة احتجاز عسكري أمريكي في فلاديفوست ...
- Times: عدم فعالية نظام مكافحة الدرونات يزيد خطر الهجمات الإر ...
- الجيش الاسرائيلي يعلن مقتل ضابطي احتياط في هجوم جوي نفذه حزب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كمال غبريال في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: العلمانية وثقافة السلام في مواجهة الأصوليات المتوطنة بالشرق الأوسط / كمال غبريال - أرشيف التعليقات - رد الى: سير جالاهاد - كمال غبريال