أنا لم اتهكّم يا أستاذ ولم أختلق اكاذيب وما ذكرته موثّق وفي مصادر إسلامية -الرحيق المختوم-مثلا.محمد دخل بصفية وهو في طريقه من غزوة خيبربعدماأباد أهلها وقبيلتها .هل بقي لها خيار بعد ذلك وهي وحيدة وضعيفة وفي حالة إنهيار تام لما حدث وأمام عينيها.إسأل نفسك أولا ماذا كان على صفية الشابة ان تعمل.لا شيء سوى الإستسلام لقدرها.إسأل نفسك أولا وأقرأ التاريخ بعيون وساعتها فقط تدرك انني لم أتجنى ولم اتهكم .فالتهكم ليس من طبعي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مفاضلة بين أخلاق العلمانية وأخلاق الإسلام / عبد القادر أنيس
|