شكراً عزيزي سرحان الركابي على المداخلة. وفعلاً لو وصل الفكر الإسلامي إلى ما وصل إليه الفلاسفة التنوريون قبل قرنين من الزمان لكان حال العالم الإسلامي اليوم مشرفاً لكل مسلم بالنسبة لوجود بديل للدين إذا انتهت منظومة الأديان فلا أظن أننا نحتاج إلى بديل. الدين كان ضرورة للإنسان في طفولته، أما وقد شب العقل البشري عن الطوق فلا أظنه يحتاج إلى الدين إذ أن الأخلاق لا علاقة لها بالدين إطلاقاً كما بينت في مقالي -ما هي مهمة الأديان-. ولك تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الخوف والجهل هما حجر الأساس / كامل النجار
|