أخي سهيل حيدر، بعض الانحرافات التي ذكرتها موجودة في كل المجتمعات. الفرق أن المجتمعات العلمانية الديمقراطية لا تتستر على نقائصها، فهناك ما لا يحصى من جمعيات المجتمع المدني تنشط في الميدان للتعريف والإعلام والتربية والمساعدة في محاربة هذه النقائص والضغط على الحكومات للقيام بواجبها. ثم تأتي الانتخابات لتفصل في الأمور. هذا ما نفتقده نحن. وهذا هو السبب في هزال مشاركتنا في البحث العلمي والاختراع والتقدم. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مفاضلة بين أخلاق العلمانية وأخلاق الإسلام / عبد القادر أنيس
|