قال إبن تيمية:
من اعتقد أن الكنائس بيوت الله، وأن الله يُعبد فيها، أو أن ما يفعله اليهود والنصارى عبَادة لله وطاعة لرسوله، أو أنه يحب ذلك أو يرضاه، أو أعانهم على فتحها وإقامة دينهم، وأن ذلك قربة أو طاعة فهو كافر وقال أيضاً: من اعتقد أن زيارة أهل الذمة في كنائسهم قربة إلى الله فهو مرتد، وإن جهل أن ذلك محرّم عُرّف ذلك، فإن أصرّ صار مرتداً
وتعرف ماهو حكم الكافر والمرتد عند إبن تيمية.
هل هذا واضح أم تدخلت مخابرات الدول الأجنبية في هذا؟
سلام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حضارة اللف والدوران / محمد أبو هزاع هواش
|