الأخوة الكرام اعتقد أنه تحصيل حاصل أن تكون اليد الأمريكية خلف الأرهاب لأنه صنيعتها والجميع يعلم أن أبن لادن وجد مشروعه النور من خلال الدعم الأمريكي للقوى السلفية في أفغانستان اما أنه خرج عليها أو ضمن أجنداتها فهو أمر سنكشفه الأيام رغم أن بروتوكولات حكماء صهيون أشارت لمثل هذه الطرق في الهيمنة على العالم أن تخلق الحكومة الظالمة وتدعم معارضتها لتجعل الجميغع في دوامة الهنف والأضطراب وتفرض وجودها وتأثيرها عن هذا الطريق تحياتي للأخت مكارم على حسن أختيارها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل الولايات المتحدة الأمريكية المصدرة للإرهاب؟ / مكارم ابراهيم
|